TOP دور المرأة في الأسرة SECRETS

Top دور المرأة في الأسرة Secrets

Top دور المرأة في الأسرة Secrets

Blog Article



يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

كانت المرأة المثقفة تتمتع بمكانة مرموقة في المجتمع، وتُسهم في الحفاظ على التراث الثقافي ونقله إلى الأجيال التالية. كانت النساء المثقفات يشاركن في النشاطات الثقافية مثل الشعر والأدب والفنون، مما يعزز من دورهن كحافظات للثقافة والمعرفة.

كانت المرأة العاملة تتمتع بحقوق تحميها في مكان العمل، مثل الحق في التعاقد وامتلاك الممتلكات. هذا الدور الاقتصادي الهام للمرأة كان يعزز من مكانتها في المجتمع، ويمنحها الاستقلالية والقدرة على تحقيق أهدافها.

ما يؤكد على عدم تعارض تواجد المرأة وتأثيرها الإيجابي على الأسرة وبين مشاركتها في ميادين العلم المختلفة بما يتناسب معها، هو أهمية دورها الإيجابي على المجتمع من خلال مشاركتها،

إدراك مشاعر أبنائها وما يدور في خلدهم من خلال تصرّفاتهم وتعبيراتهم اللفظية.

كانت المرأة المصرية القديمة تُشارك في الأدب والموسيقى، حيث كانت تُعتبر جزءًا من الحياة الثقافية والفنية للمجتمع. كانت تُشارك في كتابة الشعر والأدب، وتُظهر مهاراتها في النثر والشعر.

كان للمرأة دور كبير في التأثير على الحياة الدينية والاجتماعية في مصر القديمة. كانت تُعتبر حامية للقيم الدينية والأخلاقية، وتُسهم في نقل هذه القيم إلى الأجيال التالية. كانت المرأة تشارك في تعليم الأطفال الطقوس الدينية والأدعية والأناشيد المقدسة، مما يعزز من دورها كحافظ للتراث الديني والثقافي.

في ذلك إشارة مهمّة ومؤكّدة حول الاستفادة من الخبرات البشريّة وتجارب الآخرين دون تحديد لزمان أو لمكان أو لفئة دون أخرى، بطريقة علمية، وهو ما يدور في فلك التوجيه نحو أهميّة التثقّف وليس فقط التعلّم الأكاديمي على أهميّته.

لها دورٌ تربويّ داخل الأسرة، فالمنزل هو الأساس الأول لبناء جيل صالح، وأيّ تقصير من جانبها سيؤثر سلبًا على المجتمع ككلّ.

أيضاً، المسلتان اللتان أمرت بقطعهما من محجر الجرانيت الوردي في شرق أسوان، وتقفان شامختين في معبد الكرنك، هما من أشهر آثارها. بعثتها إلى بلاد بونت لجلب البخور تُعد واحدة من الإنجازات الهامة في عهدها.

لقد فرض الإسلام عقابًا شديدًا على من ينعت المرأة في عرضها وشرفها، وجعل عقوبتهِ الجلد ثمانين جلدةً، كما ولا تقبل شهادتهُ بعد هذا الأمر أبدًا.

وبعد انتصار الثورة الإسلاميّة في إيران جرى وضع العديد من القوانين التي “تخدم المرأة وترفع من مستواها وتقوّي البنيان الأسريّ، هي موادّ تضمن حقوق المرأة، وتدعم وضعها القانونيّ والتشريعيّ بالنسبة لحقوقها الإنسانيّة والسياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة والثقافيّة، مرتكزة على القيم الإسلاميّة، وحدودها، كما حاولت هذه القوانين توفير المجال المناسب لتنمية شخصيّة المرأة، وتأمين حقوقها الماديّة والمعنويّة، في فترات الحمل، والولادة والحضانة، كما الطفولة والشيخوخة”.

وما هذا إلا نتيجة مباشرة لتفكك الأسرة في تلك المجتمعات، بالرغم من التقدم المادي والتقني الكبير جدًا، فغياب المرأة الواعية لحقيقة دورها داخل الأسرة تسبب في كل هذا.

تحديد تعرّف على المزيد قدرة كلّ شخص من أبناء الأسرة من أجل تكليفه بالأعباء التي يستطيع تحملها، كما أنّ على المرأة مهمّة تهيئة كلّ ما يحتاجونه في حياتهم من مأكل وملبس، ومتابعة دراستهم وتحصيلهم العلمي.

Report this page